قالــوا عنا
-
فإن (جمعية هداة) أملٌ كبير شداه وتطلّبه أهل العلم وحملته ومحصلوه، فكانت لهم اليوم عينًا بعد أمل، وحق اليقين بعد علم اليقين، والحمد لله على آلائه العظام الجلّى.
-
وحيث سرني ما اطلعت عليه من جهود جبارة اختصرت المسافات الزمنية والمكانية، حتى غدا تحصيل العلم الشرعي المؤصل على المنهج السلفي الصحيح الخالي من شوائب البدع، ميسراً لكل أحد...
-
لذلك فإني أعد كل من درس في جمعية هداة ممن يدخل في قول النبي صلى الله عليه وسلم «إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يصنع»
-
الحقيقة أنا مسرور ومغتبط غاية السرور بوجودي في جمعية هداة، وإن كنت أجد نفسي دون هذا المستوى، ولست قائمًا بحق هذا المكان، لكن من الله التسديد، من الله الإعانة، أسأل الله ألا يكلنا إلى أنفسنا